دخلت تعديلات جديدة على قانون السير في المغرب حيز التنفيذ، عقب صدور المرسوم رقم 2.24.222 في العدد الأخير من الجريدة الرسمية، وهو المرسوم الذي جاء ليُعدّل المرسوم السابق رقم 2.10.313 المتعلق بتطبيق مدونة السير، وذلك بهدف تحيين وتكييف عدد من المساطر والغرامات التصالحية والجزافية بما ينسجم مع القوانين الجديدة وتطورات السلامة الطرقية.
ومن أبرز ما جاء في هذا المرسوم توسيع صلاحيات السلطات المختصة، حيث أصبح من حقها سحب سند ملكية المركبة، وهو إجراء كان في السابق محصوراً فقط في رخصة السياقة وشهادة تسجيل المركبة. كما تم تحديد مدة استرجاع الوثائق المسحوبة في أجل أقصاه 30 يوماً في حال تسوية الوضعية القانونية عبر أداء الغرامة، بدل 15 يوماً كما كان معمولاً به في السابق.
وتنص التعديلات كذلك على إمكانية استرجاع الوثائق المسحوبة من السلطة التي عاينت المخالفة سواء في محل إقامة المخالف أو مكان أداء الغرامة، وذلك تطبيقاً لمقتضيات المادة 228 من القانون رقم 52.05. كما تم رفع المسافة المحددة سابقاً بـ20 كيلومتراً، ما يتيح مرونة أكثر للمخالفين في استرجاع وثائقهم.
وتأتي هذه الإجراءات الجديدة تماشياً مع التعديلات التي شهدها قانون السير بموجب القانون 116.14، إضافة إلى ملاءمة المرسوم مع مقتضيات القانون رقم 103.14، الذي أحدث الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (NARSA)، والتي أصبحت تحل محل وزارة التجهيز والنقل في عدد من المهام الإدارية المتعلقة بالسير والسلامة على الطرق.
وفي توضيحات سابقة، كشف مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المخالفات المرورية تُصنف إلى نوعين: مخالفات مرتبطة بالسلوك وتلك المرتبطة بالمركبة. فإذا تعلق الأمر بالأولى، فإن الجزاء يكون مرتبطاً برخصة السياقة، أما في الثانية فيشمل البطاقة الرمادية أو سند ملكية المركبة، خصوصاً في حالة الدراجات النارية.
وتؤكد الحكومة من خلال هذا المرسوم على نهج مقاربة أكثر صرامة وتنظيماً في تدبير مخالفات السير، مع الحرص على حماية حقوق السائقين وتنظيم العلاقة بينهم وبين السلطات المعنية، وذلك في سياق دينامية تطوير السلامة الطرقية التي تعرفها المملكة.
كلما اصبح القانون صارما كاما التدويرة انتفخت. كان الله في العون.
Nr40rue Essaouira inzegane
هذه القوانين فقط في المغرب،سحب رخصة،سحب ملكية،على مخالفة سرعة تزيد عن 60 مثلا 67 ،لاأعرف من يشرع لهذه القوانين وحتى في تطبيقها يثم التعامل بالإحتيال،عوض تحطو شرطة أو درك يكفي تفعيل ردارات ،ووضع مسطرة مرورية للمخالفات.
المرجو تكون صرامة فالوقوف و التوقف المعيب .بحال الطاكسي اللي تايوقف نهاية و بداية الممر تحت ارضي بحال السيارات اللي تايوقفو فدوزيام و طروازيام بوزيسيون والشارع اصلا مضيق و كايدي و يجيب خاصة قرب المدارس و المساجد و الباتيسريات
ومانساوش اللي كايطلع السيارة فوق الرصيف و يلصقها مع باب الجراج زعما راه ديالي و هو لا الرصيف ديال الراجلين
و عاد دوك هرݣاوة اللي كايمنعو السيارات يوقفو قدام ديورهم بحال الا ملكية خاصة و هو راه فقط باب الجراج اللي ديالو.
و بالغرامات يصلحو الحفاري اللي كتار اكتر من بلد عندها حرب
يجب وضع وتعميم الردرات والكاميرات عند الضوء الأحمر والأسبقية بهذا ستكون اكثر عدالة وأكثر نزاهة
القانون والتنظيم شي حضاري ومطلوب يحمي الاطراف التي تستخدم الطريق لكن ونحن نشهد تطورات كثيره علي مستوي المدن والطرق فلابد من اي تنظيم ان يكون فعالا وباقل التكاليف وباقل مجهود بشري ..اذا التقنيه هي الحل ..كميرات مراقبه تركب في الشوارع تسجل وترسل المخالفه في عده كلمات في تصف المخالفه ورقمها الي هاتف الشخص الرسمي علي المسجل علي بطاقته الوطنيه كمواطن او اقامته كامقيم ويحد اجل سداد المخالفه ب30 يوما ..وحبذا لو تربط الاداره المعنيه بالمخالفت بالبنوك لسدادها من قبل المخالف بدلا من سحب الرخصه او اوراق السياره ومن ثم قد تتعرض للضياع او التلف
لو اراد الامن ان يملأ صندوق الدولة بأموال كثيرة فهناك كثير من المخالفات السائقين في الركون في أماكن غير مسموح بها لاكن مع الاسف قلة عناصر الأمن تحرم الدولة من هذه المخالفات و تزيد الساءقين تهورا
يجب أخذ اجراءات صارمة على السائق في حالة سكر او في حالة تناول المخذرات
يجب ان تكون الصرامة حتى لراجلين يعبرون في كل مكان و الدرجات النارية تمر في الوسط الطرقات بدون الاحترام مما يسببون في الوقوف متكرر او يسببون في حوادث السير
كان الأجدر إصلاح الطرقات الحفرة واتخاذ إجراءات عملية ضد باردين الكتاف “حراس السيارات” للحد من استنزاف جيوب المواطن. الحكومة تتحدث عن الواجبات وتتجاهل الحقوق.
شوفو الطريق السيار فاس-وجدة، كيحشم.
كان من الأجدر إبعاد الظركي أو الشرطي عن الموكنين ،وإن كانت أي مخالفة يتم إرسالها عبر الهاتف أو البريد الالكتروني أو العادي