أعلن الديوان الملكي السعودي يوم الثلاثاء عن وفاة الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود، حيث توفي خارج أراضي المملكة العربية السعودية.
أصدر الديوان الملكي بيانا رسميا أوضح فيه أن مراسم الصلاة على الفقيد ستقام يوم الثلاثاء الموافق 11 جمادى الآخرة 1447 هجرية، عقب صلاة العصر مباشرة في جامع الإمام تركي بن عبدالله الواقع في العاصمة السعودية الرياض.
اختتم البيان الرسمي بالدعاء للأمير الراحل بأن يشمله الله بفيض رحمته ويغفر له ويدخله جنات النعيم، مرددا عبارة “إنا لله وإنا إليه راجعون” تعبيرا عن التسليم بقضاء الله وقدره.
من المتوقع أن يشهد جامع الإمام تركي بن عبدالله توافد عدد كبير من أفراد الأسرة الحاكمة والمسؤولين والمواطنين لأداء صلاة الجنازة على الفقيد ومواساة ذويه في هذا المصاب الأليم.










